AN UNBIASED VIEW OF الفنون التشكيلية في الإمارات

An Unbiased View of الفنون التشكيلية في الإمارات

An Unbiased View of الفنون التشكيلية في الإمارات

Blog Article



لقد اختلفت الواقعية عن الرومانسية من حيث ذاتية الرسام، إذ ترى الواقعية أن ذاتية الفنان يجب أن لا تطغى على الموضوع، ولكن الرومانسية ترى خلاف ذلك، إذ تعد العمل الفني إحساس الفنان الذاتي وطريقته الخاصة في نقل مشاعره للآخرين.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

تساهم الخطوط في حصر المساحات، وتعبر المساحات عن الفراغات المحصورة ما بين الخطوط والتي تظهر باتجاهات متنوعة، والمساحة في الفنون التشكيلية إجمالي لعدد كبير من التفاصيل، والتي تجتمع في صياغة بلاغية مركزة، ويعتمد إبراز المساحات على موقعها على السطح، وذلك اعتماداً على أحجامها من ناحية الصغر والكبر، والنسب ما بين بعضها، فضلاً عن درجة ألوانها وعلاقتها بالمساحات الأخرى المجاورة لها، وإبداع الفنان في توزيع هذه المساحات.

يكمن الجمال في الأشكال الهندسية المستوحاة من الطبيعة، فيتم تحويل كل ما في الطبيعة إلى أشكال هندسية تحكمها قواعد العقل والتناغم الجمالي.

يعرف اللون بكونه التفاعلات الحادثة بين شكلٍ معين والإشعاعات الضوئية الواقعة عليه، والتي تساعدنا في رؤية الشكل وتحديده، وتلعب الألوان دوراً مهماً جداً في الفن التشكيلي وذلك لتأثيرها بشكل مباشر على مشاعر المشاهد وأحاسيسه، فاللون الأحمر يثير مشاعر الغضب لدى المشاهد ويزيد انفعالاته، أمّا اللون الأصفر فإنّه يثير مشاعر السرور لديه، أمّا اللون الأزرق فيثير مشاعر الشوق.

وهو أسلوب فني في الرسم يعتمد على نقل الواقع أوالحدث من الطبيعة مباشرة وكما تراه العين المجردة بعيداً عن التخيّل والتزويق وفيها خرج الفنانون من المرسم ونفذوا أعمالهم في الهواء الطلق مما دعاهم إلى الإسراع في تنفيذ العمل الفني قبل تغّير موضع الشمس في السماء وبالتالي تبدّل الظل والنور، وسميت بهذا الاسم لأنها تنقل انطباع الفنان عن المنظر المشاهد بعيداً عن الدقّة والتفاصيل.

ويمثل السدو أسلوب الحياكة الإماراتي التقليدي، وهو مصنف في قائمة منظمة الأمم المتحدة للتراث الثقافي غير المادي العالمي المهدد بالاندثار.

هو فن إنتاج الصور بفعل الطاقة المشعة وبالتحديد هو انعكاس الضوء على سطح حساس؛ هو جهاز الاستشعار البصري في الكاميرا، ويُعتبر التصوير من الفنون البصرية لأنه يحتاج لإبداع من المصوّر خصوصًا في مرحلة التعديل.[١٢]

رئيسة التحرير/ د. نهى هلال فران رئيسة التحرير مؤرخة فنية وقيّمة، رئيسة تحرير مجلة التشكيل، حاصلة على درجة دكتوراه بامتياز في "الفن وعلوم الفن"، وماجستير في الفنون وماجستير في فلسفة الفن ودبلوم دراسات عليا في الفن والتصميم، نشرت العديد من الكتب وحاضرت على نطاق واسع حول فنون الحداثة وما بعد الحداثة والجماليات الفنية المعاصرة، وفي جعبتها العديد من الكتب المنشورة التي تؤرخ وتوثق من خلالها الفن في العالم العربي

عرف الإنسان الفنون التشكيلية قبل عشرات الآلاف من السنين، حيث صور الجسد البشري برسومات وتماثيل اتسمت بالبدائية والبساطة، واقتصرت على الشكل الخارجي وبعض الأعضاء البارزة في الجسم، وأوجد المصريون القدماء أسلوباً مميزاً في التصوير التشكيلي فأظهروا الطبقية الاجتماعية في أعمالهم، واحتلت رسوماتهم المساحة الأكبر في تزيين كلّ من القصور، والمعابد، والمقابر.

أما عن المدرسة الرمزية يمكن أن نتعرف من خلال اسمها أنها تعتمد على الترميز، كما أنها تتخلى عن التصوير طبق الأصل وذلك للطبيعة، ومن خلال الرسم، ومن خلال الألوان كان الترميز حينها واضحاً.

ويمكن أن تشتمل الصورة المجمعة على وسائط أخرى كالرسم أو عناصر ثلاثية الأبعاد.[٨]

وبعكس فكرة الفنانة نجاة مكي بأن العمل قد يقلد إذا وضع على شبكات الإنترنت، فتقول عفراء الظاهري: يعتمد ذلك من فنان إلى آخر وأعتقد كل فنان عنده شيء مميز يسمح للعالم بأن يطلع عليه، لذلك إذا قمت بعمل معين وأخذه بعض الأشخاص وأعاد صناعته أو قلده فهو لأنه عمل اضغط هنا ناجح من وجهه نظري، وفي حال سرقة الأعمال فأنا التي أبتكر الأعمال الفنية وأستطيع أن أبتكر غيرها، بالعكس نحن نشارك في الحركة الفنية، كما أننا نتعلم في الوسط الفني التشكيلي من خلال تقليد الفنانين المشاهير والمحترفين، وقد تكون استعارة للإفادة.

رسام إيطالي وعالم وفنان شامل، يعد من أهم فناني عصر النهضة، ومن أشهر أعماله لوحة الموناليزا والعشاء الأخير.

Report this page